وفاز “أسود الأطلس” على المنتخب الكندي بهدفين مقابل واحد، مما منحهم صدارة المجموعة السادسة بـ7 نقاط، وقادهم إلى التأهل إلى دور الـ16.

وهذه المرة الثانية، التي يتأهل فيها المنتخب المغربي إلى الدور الثاني للمونديال، عقب إنجاز 1986.

ورصدت عدسات المصورين الطريقة الطريفة التي احتفل بها اللاعبون المغاربة بالمدرب، الذي قادهم إلى هذا الإنجاز التاريخي، حيث بدا وكأنهم “يتبركون” بصلعته.

وكان “الأسود” يحيطون بوليد، ويرددون “رأس الأفوكادو، رأس الأفوكادو”، وهي العبارة التي يشتهر بها وليد الركراكي بين المغاربة.

وكان الركراكي علّق على هذه العبارة الشهيرة، خلال الندوة الصحفية التي سبقت مباراة بلجيكا، قائلا: “استحضروا النية وشجعوا اللاعبين وسترون صاحب رأس الأفوكادو ماذا سينجز”.